
















أجمع العلماءُ على استحباب الذكر بعد الصلاة ، وجاءت فيه أحاديث كثيرة صحيحة منها:













وَلَا تجعلنا مِنَ الْغَافِلِينَ.
اللهم صلِّ و سلِّمْ و بارِكْ على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين

وَ تَمامَ المئة: لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ،









1. غُفِرَتْ خَطاياهُ وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ
(من حديث أخرجه مسلم )
2.عن أبي هريرة رضي اللّه عنه : أن فقراء المهاجرين أتوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقالوا: ذهبَ أهل الدُّثُور بالدرجات العُلى والنعيم المقيم، يُصَلُّون كما نُصلِّي، ويصومون كما نصوم، ولهم فضل من أموال يحجّون بها ويعتمرون ويجاهدون ويتصدّقون، فقال: "ألا أُعَلِّمُكُمْ شَيْئاً تُدْرِكُونَ بِهِ مَنْ سَبَقَكُمْ وَتَسْبِقُونَ بِهِ مَنْ بَعْدَكُـِمْ، وَلاَ يَكُونُ أحَدٌ أفْضَلَ مِنْكُمْ إِلاَّ مَنْ صَنَع مِثْلَ ما صَنَعْتُمْ؟ قالوا: بلى يارسول اللّه! قال: تُسَبِّحُونَ وَتَحْمَدُونَ وَتُكَبِّرُونَ خَلْفَ كُلّ صَلاةٍ ثَلاثاً وَثَلاثينَ".
( أخرجه البخاري ومسلم )









( أخرجه البخاري)









( أخرجه أبي داود والترمذي والنسائي وغيرهم)









(من حديث أخرجه البخاري ومسلم )









قال ابن الزبير: وكان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يهلّل بهنّ دُبُرَ كُلِّ صلاة.
( أخرجه مسلم )









( أخرجه ابن السنيّ)









( أخرجه ابن السنيّ)









لم يمنعه من دخول الجنة الا ان يموت















الأدعية التي تقال بعد صلاة الفجر:








عن أبي ذر رضي اللّه عنه ، أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "مَنْ قالَ فِي دُبُرِ صَلاةِ الصُّبْحِ وَهُوَ ثانٍ رِجْلَيهِ قَبْلَ أنْ يَتَكَلَّمَ:

كُتِبَ لَهُ عَشْرُ حَسَناتٍ،
ومُحِيَ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئاتٍ،
وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجاتٍ،
وكانَ يَوْمَهُ ذلكَ فِي حِرْزٍ مِنْ كُلّ مَكْرُوهٍ
وَحُرِسَ مِنَ الشَّيْطان
ِ ولَمْ يَنْبَغِ لِذَنْبٍ أنْ يُدْرِكَهُ في ذلكَ اليَوْمِ إِلاَّ الشِّرْكَ باللَّهِ تَعالى
( أخرجه الترمذي وغيره)








عن أُمّ سلمة رضي اللّه عنها قالت : كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إذا صلى الصبح قال:

( أخرجه أحمد وابن ماجه وابن السنيّ)






